عندما لا يكتمل الحب

اصبح الحب اليوم عنصر مهم فى حياة كل شب وفتاة
والكل كان يحلم بنهاية سعيدة لحبة
اليوم الحب اصبح سلاح زو حدين اما ان يكون مصدر سعد لصاحبة واما من جهة اخرة يكون مصدر تعاسة لنهاية حزينة .
اينما كان موضع الحب واينما كان مضمونة لا بد ان يكون لة نهاية سعيدة وان يكتب لة بالنجاح حتى يستمر الترابط بين المحبين .
اليوم نرى قصص تعددت ولا فى الخيال اصبح هناك قصص عديدة كتب لها بالنجاح وانتهت بازواج
وقصص اخرى انتهت بالفشل لمازا ؟
هناك عوامل عديدة من اهمها .ان يخل طرف من الطرفين بعقد الشراكة واقصد بالشراكة هنا محبة الاخر وعشقة والخوف علية والتعامل معاة كانهم جسد واحد مترابط .
ومن العوامل ايضا .
العوامل الجغرافية متلا ان يكون الانسان بعيد كل البعد عن المنطقة المجاورة لبلد المحب يحدث نوع من الفرقة حتى لو كان اتصال دائم .
وايضا الخلاف السياسى بين البلدان متلا ..
ان يحدث خلاف بين بلدين واقصد سياسى وكان من كل بلد محب فلا يحق لاى من الاخر للقاة الاخر الاازا انتهى الخلاف وهذا غير ممكن
البلد تحت امرة العدو اى محاصرة لا يحق لاى فرد بالخروج منها الا برحمة من العدو لانة لا يفرق بين محب وعاشق وبين عدو لة
وبذالك اصبح الحب لا يكتمل لا برحمة من الله عز وجل
اتمنى من الله ان يدوم كل حب وكل عش صادق ولا يكون هناك اى معيق لة

واتمنى ان يكون للحبيب نصيب